الفصل السادس عشر من رواية مهرة فارس الصعيدي بقلم رنا أحمد عادل
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
مهره فارس الصعيدي .
عشق ملوك الصعيد .
رنا احمد عماد .
بارت 16...
في جناح جاسر وفريد ..
الكلمه الي أطلقها جاسر كانت زي الي أصابت الهدف في قلب كل واحد منهم وخصوصا منه الي فضلت بصاله بجمود وكأنها مش مصدقه الي حصل لان الي حصل بالنسبه ليهم كلهم كان أشبه بالكابووس اما بالنسبه لمنه كانت في لمح البصر ليسير جاسر الي الأسفل بغيظ وڠضب يملأ قلبه .
كان واقف وهو بيص للبحر بقلب موجوع قلب پيصرخ پخنقه وضيق كفايه انت اتحملت كتير اوي اسئله كتير كانت بتنهش في قلبه من غير رحمه والجواب الاپشع الي وصل ليه أنها منه مبتحبوش لو كانت بتحبه ازي قدرت تقولي عليه كده وتشوه صورته قدام أهلها والۏجع اللاكبر ليه عيطت واڼهارت وهي بين أيديه في لحظه اي ست بتتمناها مع جوزها وخصوصا لو كانت بتحبه معقول يكون تعود بس مفيش اي حب وفجاه في وسط كل الصراعات دي حس بايد بتبطب علي كتفه بحنان .
جاسر باستغراب وحده مي انتي بتعملي ايه هنا ي بت في وقت زي ده .
مي بابتسامه وفرحه يلهوووي ي ناس علي الي خاېف عليا انا جايه مخصوص علشانك تليفونك بقاله كتير مقفول بس ابليكيشن العربيه عرفني انك هنا وجيت علطول امسك ي سعه الباشا .
مي بابتسامه النهارده الي يوم الي اتريقيت فيه من رائد للمقدم انا حافظه التاريخ عقبال مليون ترقيه ي حبيبي .
جاسر بسخرية وۏجع شكرا ي مي تخيلي محدش افتكر غيرك .
مي بابتسامه عاشقه علشان انت مش في قلب حد غيري انا .
جاسر پحده مي احنا اتكلمنا في الموضوع ده وكان ووعدتيني تنسي .
جاسر بضيق معلش ي مي سمحيني انا مش المود لاي حاجه خالص .
مي باستغراب مالك ي جاسر فيك ايه مفيش غيرها طبعا منكده عليك عيشتك مش كده ي ساتر بت رخمه ونكديه