الخميس 21 نوفمبر 2024

هل تعلم

موقع أيام نيوز

كانت القصواء ناقة رسول الله المفضلة لقوتها وسرعتها وأصالة طبعها.. صحبت رسول الله في صلح الحديبية وعند فتح مكة وطاف بها حول البيت الحړام وكانت القصواء راحلته في حجة الوداع .

حيث دعا متكئا عليها في عرفات وامتطاها في مزدلفة والمشعر الحړام وخطب عليها خطبته المهمة التي بين للناس فيها أمور دينهم.

والقصواء هي راحلة النبي صلى الله عليه و سلم أثناء الهجرة وهذه الناقة هي نفسها من بركت في موضع المسجد النبوي. إشتراها ابو بكر الصديق رضي الله عنه من بني قشير ب 800 درهم وباعها لرسول الله لتكون راحلته في الهجرة من مكة الى المدينة 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعند إنتقال رسول الله صل الله عليه و سلم للرفيق الأعلى، لم تحتمل القصواء فراقه وحزنت حزنا شديدا ومن شدة بكائها وحزنها فقدت بصرها. فقام الصحابة بربط عصابة سوداء على عينيها..

كانوا يضعون أمامها الطعام والماء كما موضح في الصورة وهي نموذج عرضي بمعرض السيرة النبوية بالمدينة

ولكنها كانت ترفض الأكل والشرب لمدة شهر كامل حتى ماټت وعمرها 14 سنة
الإبل تعيش من 30 الى 40 سنة …

ولكنها كانت ترفض الأكل والشرب لمدة شهر كامل حتى ماټت وعمرها 14 سنة وعادة الإبل تعيش من 30 الى 40 سنة لكنها لم تستطع العيش بعد رسول الله صل الله عليه و سلم نموذج توضيحي لناقة النبي ﷺ القصواء بعد إنتقال رسول الله ﷺ إلى الرفيق الأعلى .