رواية قلبي تحداني بقلم زهرة الربيع
لسه بيضغط عليها ويبص له بغل
شديد
وعلي كان مندهش من طريقته وابوه قال تاني ..نوووور بقول لك سيبه حالا
نور شده بغل ودفعوا كان هيقع بس وقع على الكرسي وقعد قصاده پغضب وقال.. يا اهلا بيك انا مش عايز احرجك واستناك تطلب علشان كده هفهمك من البدايه ملاك مخطوبه ..بس اكيد هنعزمك علي الفرح باذن الله
علي لسه هيتكلم سمعوا صوت ملاك بتقول .بس موافقه على دكتور علي..ومش هاتجوز غيره
بس اتجاهلتو ووقفت قدان عمها وقالت ..عمي انا بعتبرك ابويا اللي معنديش غيره..و عشان كده هطلب منك الطلب ده .
ملاك كانت قاعده في اوضتها ومش بتخرج ولا بتاكل ولا تشرب معاهم واغلبيه وقتها پتبكي لانها كانت بتتمنى يكون اتخلى عن الكل علشانها كانت بتتمنى يكون صادق معاها
ما عرفش يحميها من
ابنه
يوم الفرح كان الكل مجتمع وملاك جهزت وبقت عروسه زي القمر بس كان دموعها ما نشفتش رغم كل اللي حصل لكن اتمنت لو مستسلمش واتمنت لو رفض ومنع الجوازه
قالت ملاك بدموع.. ملاك
علي ادلو البطايق فورا وقال وانا علي يلا اكتب بسرعه
قال المأدون پغضب.. ماذا علي اسمك علي وتريد