رواية الى لقاء قريب بقلم آيه محمد
مچنون وعلي ذلك انت عاقل ..
صمت بضيق يفكر بطريقه لإقناع صديقه نظر له مجددا ولكنه فتح عينيه پصدمه ينظر ليد صديقه
اي اللي في ايدك دي يا سليم!!!
ويتبع..
إلي لقاء قريب الفصل الثالث بقلم آيه محمد حصريه وجديده
اي اللي في ايدك دي يا سليم!!!
قال سليم بتعجب
اي اللي في ايدي!..
دبله
قال أدهم بإنفعال
كنت معاك فين يا سليم! انت عاوز تجنني!! ..
والله العظيم يا أدهم خاطب لسه من اسبوعين وأنت كنت معايا طيب لحظة هركن وأوريك الصور ..
توقف سليم علي جانب الطريق وفتح هاتفه علي صور خطوبته وبالفعل كان أدهم معه في ذلك الحفل البسيط والذي اقتصر علي العائله فقط و الأصدقاء..
أنا.. أنا مش فاكر حاجه.. مش فاكر حاجه يا سليم ..
حاول سليم احتواء الموقف وقال بجدية
احنا هنحود علي أول مستشفي هتقابلنا ..
قال أدهم بإقتناع
هروح مشتشفي بس الأول خلينا نكمل مشوارنا ..
كان معترض علي قراره تفكيره ولكنه يعلم عناده فتحرك بإقتضاب مكملا الطريق لنفس الجهه والتي بلغوها بعد ساعتين أخرتين..
لو سمحت هو بيت الآنسة زينة فين! ..
أجابه الرجل بسخرية واضحه في صوته وحركاته
بيت الأنسه زينة مبني 2 الدور الرابع ..
نظر له أدهم بضيق ثم تحرك ولكن أوقفه الشاب مجددا قائلا
ألتفت أدهم له ونظر له بتعجب يسأله
عريس لمين بالظبط!! ..
للآنسة زينة اللي لسه كنت بتسأل عليها من شوية ..
جحظت عيناه و كذلك سليم الذي حك رأسه بحيره وخرج من صډمته علي تحرك أدهم السريع تجاه المبني و وقف أمام المصعد ينتظره يقول بإنفعال
لسه عايشه.. مماتتش يا دكتور البهايم ..
قال سليم بحيرة
قال أدهم بضيق
لا يا سليم أنت اتلهيت فيا وسيبتها و دا